تقييم المقال

الأكثر قراءة اليوم الأسبوع الشهر

المقال التالي:
العبودية والاستعمار .. ميراث أوربا الأسود

لقد مَرَّ بنا في الواقع المعاصر العديد من الأزمات والصراعات الدمويَّة التي راح ضحيَّتها الملايين من البشر دون ذنبٍ أو جريرة، إلَّا لأنَّهم تواجدوا في زمانٍ لا تعترف قواه الكبرى إلَّا بمنطق القوَّة المفرطة، ولا تُعلي أيَّ قيمةٍ قدر إعلائها لمصالحها الذاتيَّة القريبة، وهي لا تتورَّع عن اقتراف أيِّ فعلٍ في سبيل تنحية أيِّ عائقٍ يُعَطِّلها عن بلوغ أهدافها..

  • تعليقات الفيسبوك
  • تعليقات الموقع

التعليقات

إرسال تعليقك