عقب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ظهرت العديد من الفتن والاضطرابات في المجتمع الإسلامي، وكانت تلك الفتن والقلاقل بمثابة التحديات الأكبر أمام الخليفة الأول لرسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق رضي الله عنه، فكانت بمثابة الإرث الثقيل ولكنه كان جديرًا بها. في هذا المقال يحلل الدكتور سهيل طقوش عوامل تلك الفتن ومواطن الاضطراب في الدولة الإسلامية وتعامل أبي بكر معها.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قصة الإسلام ©2012
تطوير وبرمجة
ProSolutionZ
التعليقات
إرسال تعليقك