في 1479م انتهت الحرب العثمانية البندقية (1463- 1479م) بعد ستة عشر عامًا من الحرب، واستطاعت الدولة العثمانية أن تُزيح من طريقها واحدة من أعتى قوى أوروبا. المزيد

حدث صدام كبير بين الجيش العثماني وجيش البغدان في موقعتي ڤاسلوي والوادي الأبيض، كانتا من أشرس المواقع في التاريخ العثماني، بل وعلامةً مهمَّةً. المزيد

كان تمرد ألبانيا من أعنف التمردات في تاريخ الدولة العثمانية، فأرسل محمد الفاتح جيشًا عثمانيًّا للرد على تعديات التمرد الألباني في سنة 1465م. المزيد

مابين عامي1462م و 1464م حركت الدولة العثمانية جيوشها إلى الأفلاق والبوسنة والهرسك، واستطاعت تحقيق عدة انتصارات قوية. المزيد

ما بين عامي 1458م و1461م تمكن محمد الفاتح من تحقيق عدة فتوحات في المورة والأناضول والدولة البيزنطية فتلقب على إثرها بسلطان البرين وإمبراطور البحرين. المزيد

في معركة بلجراد 1456م أصابت الجيش العثماني حالة من الهلع، وبدأوا في فرار غير منظم، وحدثت حالة من الفوضى جعلت العثمانيين يتركون كل شيء وراء ظهورهم. المزيد

في يوم الثلاثاء 29 مايو1453م الموافق20 من جمادى الأولى عام 857ه دخل السلطان محمد الفاتح مدينة القسطنطينية واخترقها من غربها إلى شرقها عبر أكبر طرقها. المزيد

في يوم الثلاثاء 29 مايو1453م الموافق20 من جمادى الأولى عام 857ه فتح السلطان محمد الفاتح مدينة القسطنطينية واخترقها من غربها إلى شرقها عبر أكبر طرقها. المزيد

كان محمد الثاني (الفاتح) عند ولايته الأمر في الدولة العثمانية مرتَّبًا في خطواته، منظَّمًا في فكره، فكانت تحرُّكاته منطقيَّة واختياراته واقعيَّة. المزيد

تعلم محمد الفاتح منذ صغره العلوم الشرعية والحياتية، وفنون الحروب والقيادة والإدارة، فصار ناضجًا بالصورة التي حفظت له ملكه الكبير يوم تولاه. المزيد

على الرغم من تنوع الأحداث في المرحلة الرابعة والأخيرة من حياة مراد الثاني فإنها في المجمل كانت فترة استقرار وقوة. المزيد

تمتد المرحلة الثالثة من حكم مراد الثاني من عام 1439حتى عام 1444م، ومع أن بداية هذه المرحلة كانت انتصارًا كبيرًا إلا أن تداعيات هذا النصر كانت وخيمة. المزيد