الحضارة

الحديث عن غزوة بدر وأهل بدر حديث عن التضحية والبطولة

غزوات الرسول بين بدر وأحد أي من شوال سنة 2 هـ إلى المحرم3هـ،

كثيرة هي تلك القيم الحضارية التي ظهرت في غزوة بدر كأحداث

غزوة بدر أول معركة في الإسلام بين الحق والباطل؛ لذلك سميت

قصة أمية بن خلف وعبد الرحمن بن عوف، التي وقعت أحداثها قبل

غزوة أحد كانت إحدى المعارك الكبرى في تاريخ الإسلام، لما

غزوة بدر هي المعركة التي قلبت موازين العالم، أو بالأحرى

خرج جيش الكفر بزعامة أبي جهل لقتال المسلمين، فكيف كان حال

خرج الجيشان، الجيش الإسلامي والجيش المكي، وعلى الرغم من

اقتربت ساعة الصفر والتقاء الجيشان في بدر، وهنا يظهر دور

تتجلى عظمة القائد رسول الله في المواقف التي كانت بينه وبين

غزوة بدر, اقتربت ساعة الصفر، واقترب الوعد الحق في نصر

تتعدد وتتنوع صفات الجيش المنتصر، والحقيقة أننا أحوج ما نكون

نصر الله عباده المؤمنين يوم بدر نصرا مؤزرا على جيوش الكفر،

كان لغزوة بدر آثار كبيرة ليس فقط على المدينة أو مكة، بل على

نتائج غزوة بدر، الأثر السلبي لغنائم بدر على المؤمنين، ما

كان من نتائج غزوة بدر أن أسر المسلمون سبعون أسيرا، ولم يكن

بعد الهزيمة المرة التي نالتها قريش من المسلمين في غزوة بدر،

غزوة بني قينقاع، بعد غزوة بدر، جمع الرسول يهود بني قينقاع،

كعب بن الأشرف أحد يهود بني النضير قاد حربا ضروسا ضد