القرآن الكريم هو أعظم أسباب صلاح القلوب وشفائها من عللها

القرآن هو المعجزة الخالدة التي جعلها الله حجة على عباده إلى

ليست السنة النبوسنة سماع القرآن، ية فقط في قراءة القرآن؛ بل

كانت الجريمة الكبرى لإبليس أنه عصى اللهَ متعمِّدًا في أمر

نعرض في هذه الكلمات ثلاثة مشاهد مع القرآن الكريم، نستعيد

سنة البلاغ، المهمة الأولى للأنبياء هي البلاغ، ورسولنا خاتم

القرآن كلام الله، وله أثر عظيم في النفس، ولا شكَّ أن تحسين

القرآن رسالة من الله إلى عباده؛ وينبغي للمسلم أن يستوعب ذلك

القرآن يحفظ المؤمن من الزيغ والضلال، فهو يهدي للتي هي أقوم،

هدي النبي في قراءة القرآن مقال بقلم د. أحمد بن عثمان المزيد،

فتنة الدجال من أعظم الفتن التي ستمر بالأرض! فهي تقود إلى

القرآن كلام الله المعجز، وحجّته البالغة على خلقه، والدليل

سنة الاجتماع على قراءة القرآن, أمرنا صلى الله عليه وسلم