الحضارة

الحضارات المنغلقة هي الحضارات هي التي تعيش في عزلةٍ عن

أسهمت الحضارة الإسلامية إسهامًا مباشرًا في تَقَدُّم العديد

حضارتنا ليست للبيع مقال للدكتور عبد الحليم عويس يحذر من

الحضارات التصادميَّة"! وهي الحضارات التي يغلب على طابعها

الحضارات التعارفيَّة هي الحضارات التي تقبل في داخلها

لا يُمكن أن نتخيَّل الإنسان مهما كان تاريخه دون وجود عاقلة

للحضارة الإسلامية أسس قامت عليها، وخصائص تميزت بها عن

إنَّه يُمكننا أن نُرتب الحضارات من الأعلى إلى الأدنى فيما

لا شَكَّ أنَّ عوامل بناء الأمم كثيرةٌ ومتعدِّدة، وهي وإن

الحديث عن تأثير العرب على أوربا حديث ذو شجون، لاسيما وأن

إذا كانت شُرِعَتِ الحرب في الإسلام؛ فإن الإسلام لم يتركها

إنَّ هذا المشترك الأسمى هو أهمُّ ما يُميِّز الإنسان، وأغلى

اقتضت سنة الله في الأمم والحضارات أن تقوم ثم تسقط، ومن سنن

إن المشتركات الخاصَّة لا حصر لها، وقد تشترك عدَّة شعوبٍ في

إنَّ المشتركات الإنسانية العامة هي الأمور التي يشترك في

هذه بعض السمات العامة لحضارة الإسلام، ولك أن تقارن بينها

إنَّ "سعادة" البشر بالالتقاء حول هذه المشتركات الداعمة تكون

لم يَجِد الإنسان نفسه وحيدًا في هذه الأرض؛ بل وجد غيره من

برع المسلمون في فنون العمارة بكل أشكالها، ثم طوروها بما

لكلمة المصلحة مردود سيِّئ عند أغلب الناس؛ حيث تُفهم على

إن الحضارة الإٍسلامية الصحيحة؛ هي التي وُجدت في وقت الصحابة

عاش الإنسان الأوَّل حياته وسط بيئةٍ تحتاج إلى كلِّ يدٍ

الحضارة الإسلامية هي ما قدمه الإسلام للمجتمع البشرى من قيم

النسبة بين الأمة والدولة؛ كالنسبة بين الأعماق والسطوح،